Loading...
عنوان: يا تلفزيون … يا : ماذا بقي لتلفزاتنا ؟
حلقة الوصل : يا تلفزيون … يا : ماذا بقي لتلفزاتنا ؟
يا تلفزيون … يا : ماذا بقي لتلفزاتنا ؟
يكتبها الحبيب الهمامي
في مسألة الأخبار والحق يقال الفاايسبوك فاز على التلفزات بمائة مقابل صفر فاز بالوضوح وبالخبر العاجل وبالجرأة والصراحة وبالخبر اليقين في حين التلفزات ننّي ننّي جاك النوم واسكت خلّي الجرح مخبّي الفايسبوك دائم التألّق والتلفزات تبيع في الريح للمراكب
بوك صنّاف
وبدأ الطبّاخون يستعدّون لرمضان وفي الحقيقة انتهت حكاية أمّك صنافة الان بوك صنّاف فما نراه في التلفزات الطباخ هو الذي يصنع العجب هو الذي يبهرنا بمهارته الطباخية برافو بو صنّاف
بطولة العار
رأينا في التلفزات وفي الفايسبوك ما حدث في مقابلة الدربي من تكسير وجوه وتفشيخ وتهديم وعرك معروك في بطولة عنوانها بطولة العار فماذا ينتظرون لتوقيف هذه البطولة التي أخلّت بالأمن العام ها أننا ننتظر القرار الحازم
المصدر: الصريح
وهكذا المادة يا تلفزيون … يا : ماذا بقي لتلفزاتنا ؟
هذا هو كل المقالات يا تلفزيون … يا : ماذا بقي لتلفزاتنا ؟ هذه المرة، ونأمل أن توفر فوائد لكم جميعا. حسنا، أراك في وظيفة أخرى المقال.
كنت تقرأ الآن المقال يا تلفزيون … يا : ماذا بقي لتلفزاتنا ؟ عنوان الرابط https://badunya.blogspot.com/2017/05/blog-post_772.html
0 Response to "يا تلفزيون … يا : ماذا بقي لتلفزاتنا ؟"
إرسال تعليق