Loading...

المغرب يعيعش بحر من الازمات في ظل استبداد سياسي يقمع الحريات ويزج بالاعلاميين والنشطاء السياسيين في السجون

Loading...
المغرب يعيعش بحر من الازمات في ظل استبداد سياسي يقمع الحريات ويزج بالاعلاميين والنشطاء السياسيين في السجون - مرحبا أصدقاء معلومات أسرع وأكثر دقة، أوضح والأكثر اكتمالا, في هذه المادة تقرأ هذه المرة مع العنوان المغرب يعيعش بحر من الازمات في ظل استبداد سياسي يقمع الحريات ويزج بالاعلاميين والنشطاء السياسيين في السجون, لقد أعددنا هذا المقال لك القراءة واسترجاع المعلومات فيه. نأمل أن محتويات الإعلانات المادة أحدث، سياسي، اقتصادي، اجتماعي، ثقافة، رياضة، صحة، سفر, ونحن نكتب لكم يمكن أن نفهم. حسنا، قراءة سعيدة.

عنوان: المغرب يعيعش بحر من الازمات في ظل استبداد سياسي يقمع الحريات ويزج بالاعلاميين والنشطاء السياسيين في السجون
حلقة الوصل : المغرب يعيعش بحر من الازمات في ظل استبداد سياسي يقمع الحريات ويزج بالاعلاميين والنشطاء السياسيين في السجون

اقرأ أيضا


المغرب يعيعش بحر من الازمات في ظل استبداد سياسي يقمع الحريات ويزج بالاعلاميين والنشطاء السياسيين في السجون


أكدت جميلة السيوري رئيسة جمعية “عدالة من أجل الحق في محاكمة عادلة”، اليوم الخميس 02 ماي 2019 بالرباط، أنه ثمة قيودا ما تزال مفروضة على حرية تكوين الجمعيات، وحرية التجمع والتعبير بالمغرب رغم مرور أزيد من سبع سنوات على إقرار الدستور الجديد.
ولفتت رئيسة الجمعية في ندوة صحافية اليوم، بمناسبة عرض خلاصات تقريرين للجمعية عن حرية تكوين الجمعيات وحرية التعبير بالمغرب، إلى أن السنتين الأخيرتين شهدتا تجاوزات كثيرة شملت اعتقال صحافيين، والتضييق على المدافعين عن حقوق الإنسان، منهم الجمعية المغربية لحقوق الإنسان ومنظمة “أمنيستي”…
ولفت تقرير الجمعية الخاص بحرية التجمع وتكوين الجمعيات أن الجمعيات تطالب بوثائق أكثر مما ينص عليه القانون، كما تحرم من وصولات التأسيس أو التجديد.
وأضاف التقرير ذاته أن السلطات المغربية لا تحترم المساطر والقوانين التي تسمح لها بالتدخل من أجل منع نشاط جمعية أو فض تظاهرة معينة، حيث يلاحظ أن أغلب قرارات المنع تكون شفوية أو في حالات قليلة جدا مكتوبة، لكن غير معللة كما ينص على ذلك القانون، مما يعتبر مسا بحرية الأفراد في الاحتجاج والتجمع السلميين.
التقرير أشار إلى الاصطدامات بين السلطات العمومية والمتظاهرين، في بعض التظاهرات ذات المطالب الاجتماعية، نظرا لضعف أو غياب الحوار وضعف آليات الوساطة والتدخل الاستباقي.
وأوضح بهذا الخصوص أن السلطات الإدارية تتمتع بسلطات تقديرية واسعة، تجعلها تتمنع عن تسليم الملف القانوني لبعض الجمعيات غير المرغوب فيها، مستغلة الغموض والالتباس الحاصل في بعض المصطلحات مثل المس بالآداب العامة، والدين الإسلامي، والوحدة الترابية، والنظام الملكي… مضيفا أن القانون الخاص بتأسيس الجمعيات والتجمعات سنة 1973، رغم التحيينات التي طالته وتعديلات سنة 2002، فإنه لا يرقى لما تصبو إليه منظمات المجتمع المدني.
وانتهى التقرير إلى غياب مساءلة السلطات الإدارية في تماطلها لتسليم الوصل المؤقت أو النهائي، وفي رفضها الاعتراف ببعض الجمعيات أصلا، إلى جانب عدم مساءلة القوة العمومية إن لم تطبق المقتضيات القانونية بخصوص فض المظاهرات أو التجمهرات وكذا استعمالها للعنف.
ودعا تقرير جمعية “عدالة من أجل الحق في محاكمة عادلة” إلى تخفيض عدد الوثائق المطلوبة لتأسيس الجمعيات، والخضوع للمقتضيات القانونية وليس للسلطات التقديرية، وتحديد المفاهيم مع إبعاد كل ما يمكن أن يؤول تأويلا يحد من الحريات.


وهكذا المادة المغرب يعيعش بحر من الازمات في ظل استبداد سياسي يقمع الحريات ويزج بالاعلاميين والنشطاء السياسيين في السجون

هذا هو كل المقالات المغرب يعيعش بحر من الازمات في ظل استبداد سياسي يقمع الحريات ويزج بالاعلاميين والنشطاء السياسيين في السجون هذه المرة، ونأمل أن توفر فوائد لكم جميعا. حسنا، أراك في وظيفة أخرى المقال.

كنت تقرأ الآن المقال المغرب يعيعش بحر من الازمات في ظل استبداد سياسي يقمع الحريات ويزج بالاعلاميين والنشطاء السياسيين في السجون عنوان الرابط https://badunya.blogspot.com/2019/05/blog-post_292.html

Subscribe to receive free email updates:

0 Response to "المغرب يعيعش بحر من الازمات في ظل استبداد سياسي يقمع الحريات ويزج بالاعلاميين والنشطاء السياسيين في السجون"

إرسال تعليق

Loading...